أعضاء في كنائس ألمانية يطالبون بالاعتراف بمثليي الجنس وعدم التمييز
أعلن أكثر من 120 عضو من أعضاء الكنيسة الكاثوليكية والمسؤولين في ألمانيا أنهم مثليي الجنس.
كما أطلقوا حملة مطالبين الكنيسة فيها باتخاذ إجراءات ووضع حد للتمييز المؤسسي LQBTQ +.
من جانبه، حدد أعضاء الكنيسة ال 125 منشوراً على وسائل التواصل الاجتماعي سبعة مطالب من الكنيسة ، الأمر الذي أدى إلى إنشاء مبادرة “OutInChurch”.
وشملت هذه المطالب أن تسمح الكنيسة لهم بالعيش والعمل في الكنيسة دون التعرض للتمييز بصفتهم أشخاص منتسبين لمجتمع الميم علانية.
بالإضافة إلى عدم فصلهم من وظائفهم بسبب ميولهم الجنسية أو هويتهم الجنسية ، والسماح لأشخاص LQBTQ بالتبارك في الكنيسة.
كذلك طالبت المجموعة بضرورة مراجعة “العبارات التشهيرية التي عفا عليها الزمن ومضى” و استخدمت داخل الكنيسة على أساس الجنس، مطالبة الكنيسة بالترويج لثقافة التنوع.
وعبر العديد من أعضاء المجموعة عن شعورهم بالتعرض للتمييز لانتسابهم لمجتمع الميم.
في المقابل، لم يظهر الفاتيكان أي استعداد لمباركة الزيجات المثلية.